طورت شركة “ديزني”، أكبر شركات وسائل الإعلام والترفيه في العالم، روبوتاً لا يغطي هيكله أي جلد وبمقدوره أن يقلد حركات البشر الحقيقيين.
تستطيع الآلة العجيبة الجديدة أن تحاكي سلوكيات الإنسان الجسدية، لا سيما رمش العينين والقيام بحركات متقنة في الرأس مثل الإنسان.
وفي وسع الروبوت مثلاً أن يومئ برأسه ويحركه ببراعة خلال عملية “التنفس” شهيقاً وزفيراً، أو أداء حركات العين الدقيقة، وهي تصرفات لا يلاحظ الإنسان العادي أبداً أنها تصدر منه نظراً لضآلتها.
الهدف من تطوير الروبوت جعل شخصيات “ديزني” القائمة على تقنيات الـ”أنيماترونكس” animatronics (تقنيات التحريك أو استخدام الأجهزة الروبوتية لمحاكاة الإنسان أو الحيوان أو إضافة خصائص حيوية إلى الجماد) تبدو أكثر واقعية، ما يساعدها في خلق “إيحاء بالحياة” illusion of life (يشار هنا إلى أن فناني التحريك أولي جونستون وفرانك توماس أصدرا عام 1981 كتاباً بعنوان “الإيحاء بالحياة: ديزني للرسوم المتحركة”)، وفق ورقة بحثية أصدرتها “والت ديزني إيماجينيرينغ”
الخميس 2 مايو 2024
I do not even understand how I ended up here but I assumed this publish used to be great
It’s nice to see the best quality content from such sites.
We always follow your beautiful content I look forward to the continuation.
Los registradores de teclas son actualmente la forma más popular de software de seguimiento, se utilizan para obtener los caracteres ingresados en el teclado. Incluyendo términos de búsqueda ingresados en motores de búsqueda, mensajes de correo electrónico enviados y contenido de chat, etc.