سوق بيع الكتب يعود تاريخ وجود هذا السوق الى القرن الخامس عشر، وهو سوق لعرض وبيع الكتب منذ العصور البيزنطية، ويقع ما بين السوق الكبير وجامع بايزيد، حيث كان بمثابة مركز أدبي وفكري خلال الفترة العثمانية، إلا أنَّ هذا السوق قد تراجعت أهميته مع مرور الزمن بعد إنشاء أسواق جديدة حول المدينة،
إلا أنه مازال مكاناً يرتاده الطلاب لشراء القرطاسية، واللوازم المدرسية، والكتب والروايات العالمية. وقد تم نصب تمثال في وسط السوق لشخص يُدعى إبراهيم مُتفرقة، وهو صاحب أول كتاب طُبع في تركيا عام 1732م.

لا تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

تواصل معنا