في سابقة هي الأولى من نوعها، أثبت العلماء أن بوسع شعاع ليزر قوي موجه إلى السماء أن يخلق “مانعاً افتراضياً” من شأنه تحويل مسار الصواعق.
ومن المحتمل أن تقود الدراسة التي نشرت الإثنين الماضي في مجلة “نايتشور فوتونيكس” Nature Photonics إلى تحسين طرق الحماية من الصواعق للبنى التحتية الحساسة، على غرار محطات الطاقة والمطارات ومنصات إطلاق الصواريخ.
وحتى اليوم يعتبر مانع الصواعق “فرانكلين” Franklin rod الجهاز الأكثر شيوعاً للحماية من الصواعق، وهو عبارة عن قطب معدني موصل كهربائياً يوضع على أسطح المباني وسواها من البنى التحتية، ويقوم باعتراض أضرار البرق ويقودها بأمان نحو الأرض، بحسب ما شرح العلماء بمن فيهم من المدرسة متعددة التقانات في فرنسا،Ecole Polytechnique.

لا تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

تواصل معنا