الحرب المعلوماتية تشتد بين روسيا وأوكرانيا.. من يكسبها؟

في خطوة جديدة نحو التصعيد الروسي الأميركي، أعلنت موسكو حجب موقعي وكالة المخابرات المركزية الأميركية ومكتب التحقيقات الاتحادي، متهمة الهيئتين الحكوميتين بنشر معلومات كاذبة.
ومنذ بداية العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا، اشتدت الحرب المعلوماتية والدعائية بين موسكو وكييف ومن يدعمها من الدول الغربية في الآونة الأخيرة.
وشددت الحكومات الأوروبية الضوابط على ما أسمته “المعلومات المضللة الروسية”، وحظرت منافذ الدولة مثل قناتي روسيا اليوم “آر تي” و”سبوتنيك” من البث، ونفذت مجموعة من القيود للحد من وصول نفوذ موسكو الإعلامي.
في السياق، يقول الباحث الروسي في تاريخ العلاقات الدولية، سولونوف بلافريف، لموقع “سكاي نيوز عربية”:
موسكو تجيد تشكيل وعي العديد من القطاعات الجماهيرية والشعبوية في دول كثيرة حول العالم.
وزارة المالية الروسية في الفترة من يناير حتى مارس 2022، خصصت ما يقرب من 296 مليون دولار لوسائل الإعلام الحكومية، لتجاوز القيود الغربية عبر الفضاء الإلكتروني ومواقع التواصل

لا تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

تواصل معنا